الطب العسکري وآثاره في بلاد الأندلس والمغرب منذ بداية القرن الخامس الهجري/ الحادي عشر الميلاي حتي نهاية دولة الموحدين ( 401-668هـ/ 1010- 1269م)

أجمعت الدراسات والأبحاث علي دور المسلمين في تطوير مختلف العلوم، والطب أحد هذه العلوم، وللمسلمين الفضل والأسبقية في ازدهاره، ووضع أسسه العلمية المنطقية، وتجريده من الخرافات، ومن مظاهر هذا الازدهار هو ظهور التخصصات الطبية؛ فتاريخ الطب الإسلامي يشمل على العديد من الأطباء المسلمين الذين برعوا في مختلف التخصصات، کما ارتبطت أسمائهم بعدد من الإنجازات الطبية المذهلة؛ ويأتى ذلک لرعاية الحکام المسلمين لهذا العلم، کما أدرک المسلمون الآثار المختلفة للحروب، ومنها الآثار الطبية العسکرية.
أجمعت الدراسات والأبحاث علي دور المسلمين في تطوير مختلف العلوم، والطب أحد هذه العلوم، وللمسلمين الفضل والأسبقية في ازدهاره، ووضع أسسه العلمية المنطقية، وتجريده من الخرافات، ومن مظاهر هذا الازدهار هو ظهور التخصصات الطبية؛ فتاريخ الطب الإسلامي يشمل على العديد من الأطباء المسلمين الذين برعوا في مختلف التخصصات، کما ارتبطت أسمائهم بعدد من الإنجازات الطبية المذهلة؛ ويأت أجمعت الدراسات والأبحاث علي دور المسلمين في تطوير مختلف العلوم، والطب أحد هذه العلوم، وللمسلمين الفضل والأسبقية في ازدهاره، ووضع أسسه العلمية المنطقية، وتجريده من الخرافات، ومن مظاهر هذا الازدهار هو ظهور التخصصات الطبية؛ فتاريخ الطب الإسلامي يشمل على العديد من الأطباء المسلمين الذين برعوا في مختلف التخصصات، کما ارتبطت أسمائهم بعدد من الإنجازات الطبية المذهلة؛ ويأتى ذلک لرعاية الحکام المسلمين لهذا العلم، کما أدرک المسلمون الآثار المختلفة للحروب، ومنها الآثار الطبية العسکرية.ى ذلک لرعاية الحکام المسلمين لهذا العلم، کما أدرک المسلمون الآثار المختلفة للحروب، ومنها الآثار الطبية العسکرية.